محتويات
- ماهو المريء
- عوامل تزيد فرصة الإصابة بسرطان المريء
- كيفية انتشار سرطان المريء
- أعراض سرطان المريء
- تشخيص سرطان المريء
- علاج سرطان المريء
المريء هو أنبوب عضلي يصل بين البلعوم والمعدة ووظيفته توصيل الطعام من الفم إلى المعدة
ويتكون المريء من ثلاثة أجزاء متتالية:
إثارة المريء لفترة طويلة ببعض أنواع الطعام وهذا ما يفسر النسبة العالية لحدوث سرطان المريء في الصين واليابان.
الإفراط في التدخين وشرب المشروبات الكحولية.
سرطان المريء أكثر شيوعاً في الجزء الأوسط من المريء بنسبة 50%، وفي الجزء السفلي من المريء بنسبة 33%، كما أنه أقل حدوثاً في الجزء العلوي والعنقي من المريء.
ينتشر السرطان في ثلاث اتجاهات وهي:
انتشار مباشر إلى الأنسجة المحيطة: ينتشر السرطان في الاتجاهين الطولي والعرضي في جدار المريء، وفي النهاية يخترق عضلات جدار المريء ويصل إلى الحنجرة والغشاء المحيط بالقلب والغشاء المحيط بالرئة والمعدة.
وتتجلى أعراض انتشار السرطان للمناطق المحيطة من خلال تغير الصوت نتيجة لإصابة الأعصاب والشرقان المستمر.
يتم عمل الفحوصات والأشعة مثل:
منظار المريء وأخذ عينة من الكتلة السرطانية أهم عامل في التشخيص.
في الحالات المتأخرة التي لا تصلح للجراحة مثل:
مناسب لسرطان الجزء العلوي والأوسط من المريء، ومن مضاعفاته النزيف والالتهاب الرئوي.
تقوم فكرته على إدخال أنبوب في الجزء المسدود من المريء ليبقيه مفتوحاً.
للحالات المبكرة التي تصلح للجراحة، وتهدف إلى إزالة الورم السرطاني واستعادة مجرى الطعام الطبيعي بعد العملية، وتكون من خلال إزالة الجزء السرطاني من المريء أو إزالة المريء كاملاً وسحب المعدة للأعلى وتوصيلها بالمريء العنقي مع إزالة 10 سم من الأنسجة المحيطة كعامل أمان لضمان عدم عودة السرطان مرة أخرى، ومن فوائد إزالة المريء كاملاً:
عدم عودة السرطان مرة أخرى.
يُمكن للمعدة التحرك بسهولة لتحل محل المريء.