محتويات
- أسباب حدوث حصوات الكلي
- أعراض حصوات الكلي
- مضاعفات حصوات الكلي
- فحوصات لتشخيص حصوات الكلى
- علاح حصوات الكلى
- إزالة حصوات الكلى
- دواعي التدخل لإزالة الحصوات
- طرق إزالة الحصوات
- احتياطات لمنع تكون الحصوات مرة أخرى
تُعدّ حصوات الكلى مرضاً شائعاً يصيب من 10 % إلى 20% من الناس حول العالم، حيث أنّ الرجال هم أكثر إصابة بالحصوات، وتحدث غالباً في الثلاثينيات من العمر، غير أنه ليس لها عمر محدد ومن الممكن أن تحدث أيضاً لدى الأطفال.
عدوى بكتيرية: تسبب الكائنات الدقيقة تكسير اليوريا، ممّا يسبب البول القاعدي الذي يساعد على ترسيب حصوات الفوسفات.
حدوث انسداد لمجري البول: يسبب ركود مجرى البول وترسب الحصوات.
ألم في الكلى: ألم في منطقة الجانب يزيد مع الحركة.
ألم في الحالب ومغص في البطن وفي منطقة الخصيتين.
النزيف.
حدوث عدوى ثانوية.
تحليل البول: للبحث عن ترسبات من نفس نوع الحصوة أو وجود صديد.
فحص الأشعة: يُظهر حصوات الكلى ولكن لا يظهر حصوات الحالب.
يتمثل في علاج النوبات الحادة وعلاج الحصوات نفسها سواء العلاج التحفظي أو الجراحي.
في هذه الحالة يجب الذهاب للمستشفى فوراً من أجل تلقي العلاج المناسب من خلال:
حقن مسكنات كالمورفين.
علاج تحفظي: انتظار نزول الحصوة في البول:
إذا كانت الحصوة أقل من 5 مليمتر.
لا يوجد دليل لاحتباس البول في الكلية أو حدوث عدوى ثانوية.
شرب السوائل بكميات عالية.
علاج نوبات الألم كما هو موضح بالأعلى.
إذا كانت الحصوة أكبر من 5 مم.
إذا كانت الحصوة تكبر في الحجم.
تفتيت الحصوات عن طريق الأشعة التصادمية: في حالة الحصوات الأقل من 2 سم والتي لا تسبب ألماً.
الدخول عن طريق الجلد وتكسير الحصوة بالليزر أو بالموجات تحت الصوتية وبمساعدة جهاز السونار.
العمليات الجراحية: التحلليل الكيميائي عن طريق إذابة الحصوات.
شرب سوائل بكميات كبيرة وخصوصاً قبل النوم.
علاج سبب تكون الحصوات.