محتويات
- ما أسباب حساسية الأنف
- عوامل الخطر المتسببة في حساسية الأنف
- ما أنواع حساسية الأنف
- ما أعراض حساسية الأنف
- ما علاج حساسية الأنف
حساسية الأنف (بالإنجليزية: Allergic rhinitis) واحدة من الإصابات التي يتعرض لها عدد كبير من الأشخاص، تتراوح نسبتهم من 20 إلى 30 % من سكان العالم، وذلك وفقا للاحصائية التي أعلنتها الأكاديمية الأمريكية للحساسية والربو والمناعة، وهي عبارة عن إظهار الأنف استجابة وردود فعل تحسسية عند التعرض لبعض المثيرات، مثل العطور والأتربة وحبوب اللقاح خلال فترات تغيير المواسم، وينتج عنها عدم القدرة على التنفس بصورة طبيعية، و لهذا سنجيب في هذا المقال على أهم الأسئلة التي تتعلق بحساسية الأنف وطرق علاجها فتابعونا.
يعمل الجسم على إطلاق مادة الهيستامين، وهي عبارة عن مادة كيميائية يتمحور دورها حول حماية الجسم من مهيجات الحساسية، وعندما يتعرض الجسم لأي من المواد المثيرة يقوم الجسم بإفراز الهيستامين وبالتالي يصاب الشخص بأعراض حساسية الأنف، أما عن المواد المهيجة لحساسية الأنف فهي كالتالي:
هناك مجموعة من العوامل من شأنها العمل على زيادة خطر الإصابة بأعراض حساسية الأنف، ومن أبرزها ما يأتي:
هناك نوعين من حساسية الأنف وهما
وهي التي يظهر أعراضها فقط في مواسم محددة مثل فصل الربيع أو الخريف أو نهايات فصل الصيف بسبب استنشاق الجراثيم المتعفنة والمتطايرة في الهواء أو بسبب التعرض لحبوب اللقاح، ويعرف هذا النوع من حساسية الأنف بـ "حمى القش".
وفي هذا النوع تظهر الأعراض الخاصة بالحساسية طوال العام عند التعرض لأي مثيرات مثل وبر الحيوانات أو لعاب القطط أو الغبار.
تتعدد طرق علاج حساسية الأنف وذلك على النحو التالي: